تقوم رؤية المدرسة التربوية على المفاهيم التالية :
- الشخصية المتكاملة هي المتوازنة فرديا وجماعيا
- عمق الإيمان بالحكمة الالهية ينمي حب المعرفة والاستكشاف للكون
- الأنشطة الذهنية والبدنية والاجتماعية جزء من العملية التربوية
لذلك حددت السياسة التربوية أهدافا للمدرسة هي :
- تعزيز ثقة الطالب بنفسه ودعم قدرته العلمية و التعبيرية بموازاة تنمية القدرة على التكيف والتعاون مع المجموعة.
- التأكيد على معاني الحكمة والتدبير الالهي في المقررات الدراسية والتعليم الديني خاصة.
- ملء فراغ الطالب بالأنشطة النافعة والمتنوعة الموجهة بسياستنا التربوية . . من رياضية وكشفية وثقافية وخدماتية.
وعلى سبيل المثال نستعرض الوسائل التالية :
أولا: في الفردية والجماعية
- تثبيت مبدأ العمل الفريقي في إعداد الأبحاث الدراسية والأنشطة الرياضية
- تشجيع التعاون الطوعي في الدعم الدراسي بعد الدوام
- التنافس بين شعب الصف الواحد في الامتحانات الفصلية
- إكتشاف المواهب وتنميتها والحث على الإبداع عامة , من خلال المعرض السنوي للتكنولوجيا ومباريات ثقافية ورياضية
ثانيا: في العلم والإيمان :
- تنطلق كتب التعليم الديني في محور العقائد من استعراض مظاهر القدرة الالهية في الكون
- يجتمع الطلاب بمعلميهم في صلاة الجماعة يوميا في المدرسة
- يتم تغذية المكتبة البصرية بأفلام وثائقية عن الحقائق الكونية الدالة على القدرة الالهية
ثالثا: في الترفيه النافع يتم ما يلي :
- تتعاون المدرسة مع جمعيات متعددة ومتخصصة في العمل التطوعي
- تشكيل فرق رياضية والمشاركة في مباريات ترعاها وزارة التربية
- إنشاء مجموعة من الأندية داخل المدرسة ، يتم الانتساب إليها وانتخاب لجانها بإشراف أساتذة وموجهين
- تحقيق التواصل بين الأجيال بالتعاون مع نادي متخرجي ثانوية الإيمان
- تنظيم أنشطة في المواسم والمناسبات لجمع التبرعات ومواساة الأيتام